من هو المعاق، وماحقوقه علينا
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
اخر المواضيع
قائمة الاعضاء
افضل 20 عضو
الدخول

من هو المعاق، وماحقوقه علينا

  حفظ البيانات؟
  
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتديات ليالي عُمان



شاطر|

من هو المعاق، وماحقوقه علينا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة

معلومات العضو

هيمن
عضو متفاعل
عضو متفاعل
هيمن

معلومات اضافيه

تاريخ التسجيل : 02/11/2011
عدد المساهمات : 160
نقاط التميز نقاط التميز : 349
ذكر
الموقع الموقع : العراق
الوظيفة : جامعي
من هو المعاق، وماحقوقه علينا Jb12915568671

من هو المعاق، وماحقوقه علينا Vide

معلومات الأتصال

مُساهمةموضوع: من هو المعاق، وماحقوقه علينا   من هو المعاق، وماحقوقه علينا Navbit10الخميس 3 نوفمبر - 20:56 






من هو المعاق، وماحقوقه علينا
________________________________________


قال رسول الله من هو المعاق، وماحقوقه علينا Sala-allah:

[إنّ الله قال: إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر عوضته منهما الجنة]

(رواه البخاري)

الحمدلله{الذي أحسن كل شيء خلقـه، وبدأ خلق الإنسان من طين ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين، ثم سواه، ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والأبصاروالأفئدة قليلاً ما تشكرون} (الســجدة:7-9)

أحمده سبحانه وتعالى وهوالقائل: {يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعـدلك في أي صورة ما شاء ركبك} (الانفطار:6-Cool.. وهو القائل: {لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم} (التين:4)

وأصلي وأسلم على عبده ورسوله محمد سيد الأولين والآخرين المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين... وبعد،،،


فهذه رسالة قصيرة جمعتها في أحكام من ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقد حاسة من حواسه، أو طرف من أطرافـه أو جزء من كماله الإنساني... ولله الحكم والتدبيروالمشيئة النافذة في خلقه سبحانه.

وقد أردت أن أجعل هذه الرسالة عزاءً وسلوى لكل مصاب، وبياناً لأهم الأحكام الفقهية الواجبة عليه وعلى أهله، ومن يكفله ويرعاه، وبيان الواجب على كل مسلم نحو من ابتلاهم الله، وإني لاحتسب في ذلك من ربي الأجـر والثواب فإن شكر الله على العافية أجر، ومشاركة الصابرين في صبرهم وحزنه مأجر، وتسلية المصابين في مصابهم أجر وأسأل الله أن يجمع لي هذا كله بفضلٍ منه ورحمة إنه هو السميع العليم.


*تعريف المقصود بالمعاق:

المعاق هو الذي أصابه نقص أو قصور عن الإنسان السوي في بدنه أو عقله.

ويدخل تحت هذا التعريف أنواع كثيرة من المبتلين كمن فقد بصره، أو سمعه، أو بعضاً من ذلك أو فقد القدرة على تحريك طرف من أطرافه أو أكثر، وكذلك من فقد جزءاً من عقله يجعله دون الإنسان السوي، ويقال إن نحواً من عشرة في المائة من البشر يعانون نوعاً من أنواع الإعاقة...

ومعنى هذا أنه يوجد في العالم اليوم أكثر من خمسمائة مليون إنسان معاق...

وقدرت الإحصائيات أن (80%) منهـم يعيشون في البلدان الفقيرة والتي يسمونها بالعالم النامي والمتخلف.

* المعاق على الحقيقة هو الكافر بالله سبحانه:

اعلم أخي المسلم أن الكفر بالله هو أعظم آفة في الأرض فإذا أردت أن تعرف المعاق على الحقيقة فاعلم أنه الكافر لأن الله خلق له سمعاً، وبصراً،وفؤاداً ليؤمن به ويعبده، ويتبع صراطه المستقيم فعطل كل ذلك وكفر بالله الذي خلقه وسواه وأعطاه السمع والبصر والفؤاد. قال تعالى: {ولقد ذرأن الجهنم كثيراً من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها، ولهم أعين لا يبصرون بها،ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون } (الأعراف:179)

فهذا حال الكافر الذي عطَّل سمعه وبصره وفؤاده فلم يستفد به إلا استفادة الحيوان بحواسه وذلك في الطعـام، والشراب، والجماع، ولكن الحيوان مع ذلك أحسن حالاً منه حيث أنه لم يعط أمانـة التكليف، وأما الإنسان فإنه مخلوق مكلفٌ، ولذلك كان حاله إذا لم يقم بما كلفه الله به من الإيمان والعمل أسوأ حالاً من الحيوان عياذاً بالله.

أما المؤمن فإنه استفاد بحواسه وعقله الذي منحه الله إياه فاستعمله فيما خلق له.

وإذا قدَّر الله على المؤمن أن يسلبه واحـدة من هذه الحواس أو الجوارح التي أعطاه فإنه يسقط عنه من التكليف بمقدارهاوقدرها...

ثم إن العمى على الحقيقة ليس فقد البصر بل العمى الحقيقي هو فقد البصيرة والإيمان: {فإنها لا تعمى الأبصار، ولكن تعمى القلوبالتي في الصدور} (الحج:46)

وإن الأعرج أو المشلول المقعد الذي لايخرج لقتال، أو جهاد هو لا شك أحسن حالاً وأطيب منقَلَباً من صاحب القدمين واليدين الذي استخـدم هذه الجوارح في معاصي الله سبحانه وتعالى. ولأن يكون المسلم فاقداً لعضو لا يستعمله في معصية، خير ممن أوتِيَ هذه الجوارح وسَخَّرها في خدمة الشيطان.

فالمعاق حقيقة ليس من فقد جزءاً من عقله، أو حاسةً من حواسه، أو جارحة من جوارحه طالما أنه قام فيما أبقى الله له من حاسة، وجارحة على طاعة الله...

وإنما المعاق على الحقيقة من رزقه الله السمع والبصر والفؤاد والجوارح، فعطلها عن النظر في الإيمان واستعملها في معاصي الرب الرحمن... فنعوذ بالله من الكفر والخذلان.




أولاً: {كل خلق الله حسن، وبعض خلق الله أفضل من بعض} .


وصف الله نفسه بأنه سبحانه{الذي أحسن كل شيء خلقه} (السجدة:7)، وأنه رب العالمين، فكل العوالم من الملائكة، والإنس، والجن، والطير، وسائر المخلوقات.. الله ربهم وخالقهم؛ فهو بديع السموات والأرض، وهو رب الملائكة، والجن والإنس{وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم مافرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يُحْشرون} (الأنعام:38)

وكل فردمن أفراد هذه المخلوقات خلقه الله فأحسن خلقه، فالبعوضة، والذبابة، والكلب،والحمار، والفراشة، والدودة، وكل دابة في غاية الإحكام، وإبداع الصنع مما يدل على كمال علم الله سبحانه، وعظيم قدرته، وكما أن الله هو رب الذرة الصغيرة، فهو رب المجرة الكبيرة، وكل شيء من ذلك في غاية الإتقان والإحكام..

وقد اختص الله الإنسان من سـائر المخلوقات بأكمل صورة وأحسنها، فجعله قائماً على رجلين، وهذا أكمل من حال الزواحف، ومن مشى من الدواب على أربع مُكبةً على وجوهها... وجعل بِشْرتَه ظاهرةً بخلاف الطير والحيوان الذي يغطيه الريش، والشعر، أو الصوف، أو الوبر، وفضله على سائر الحيوانات بالعقل المدبر، وبتسخير غيره من الحيـوان له{ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً} (الإسراء:70)

فالحمد لله أن خلقنا بشراً، والحمد لله على ما أولانا من نعمه العظيمة، وإحسانه الكبير.





ثانياً: حكمة الله في خلق الآفة والنقص:

خلق الله كل شيء سبحانه وتعالى، وقد خلق الآفة والشر، وجعل النقص في بعض مخلوقاته لحكم عظيمة، ومن ذلك:

1) العقوبةعلى المعاصي، كما قال تعالى: {ظهر الفساد في البر، والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون} (الروم:41) والفسـاد هنا هو الآفة والشر الذي يعاقب الله به عباده كالريح العقيم المدمرة، والبركان الثائر، والأمراض، والأسقام، والقحط، والطوفان.. ونحو ذلك.

2) أن يعلم الناس قدرة الله عليهم، وأنه هو الذي يملك نفعهم وضرهـم كما قال تعالى: {ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها، وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم} (فاطر:2)

3) أن يعلم الناس قدرة الله على خلق الخير والشر، وعلى أنه سبحانه يجازي بالإحسان إحساناً، وأنه سبحانه يعاقب على الإساءة، قال تعالى: {نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم وأن عذابي هو العذاب الأليم} (الحجر:49-50)

فالله الذي خلق الجنة وجمع فيها كل ما تشتهيه الأنفس، وتلذ الأعين، بل ذخر فيها ما لا عين رأت من نعيم، وما لاأذن سمعت، وما لم يخطر على قلب بشر، فإنه سبحانه وتعالى خلق الجحيم، وجعل فيها أنواع الشرور، والآلام، والأحزان، والعذاب والنكال فوق ما تتصوره العقول{فيومئذ لا يعذب عذابه أحد، ولا يوثق وثاقه أحد } (الفجر:25-26)

4) أن يتذكر -من يعافيه الله- نعمة ربه وإحسانه فيشكره علىذلك، ويعلم فضل الله عليه وإحسانه إليه أن لم يصبه بما أصاب غيره.

5) أن يجعل الله لمن يصيب منه باباً عظيماً للظفر بمرضاته، والفوز بجناته، وتخفيف ذنوبه ورفع درجاته.

وحكمة الله من خلق الشر والآفة، والنقص حكمة عظيمة. فالله هوالمحمود على كل صفاته، وأفعاله، وأنعامه.


ثالثاً: الواجب الشرعي على من ابتلاه الله بنقص، أو آفة، أو تعويق:


* يجب على كل من ابتلاه الله بآفة أو تعويق:

1) الاعتقاد بأن ما أصابه لم يكن ليخطِئَهُ، فإن القضاء مكتوب قبل أن يخلق، قال تعالى: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكـم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير* لكي لا تأسوا ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور} (الحديد:22-23)

وقال تعالى: {ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه، والله بكلشيء عليم} (التغابن:11)

فعلى المسلم الذي يصاب بأمر يكرهه أن يقول كما علمنا الله سبحانه وتعالى: {الذين إذا أصابتهم مصيبة قالـوا إنا لله وإنا إليه راجعون* أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون} (البقرة:156-157)

وإذا استقر في نفس المسلم الإيمان بقضاءالله وقدره وأن الذي أصابه لا بد وأن يصيبه، وأنه أمر لا مفر منه، ولا مهرب منه لأن الله قد كتبه في الأزل؛ فإن نفسه تهدأ، وقلبه يسكن، ويكون هذا بداية ومقدمة للرضى بقضاء الله وقدره.

2) أن يوقن بأن الله إذا ابتلى المؤمن فلأنه يحبه ويؤثره على غيره ممن لم يبتله، ولذلك كان الرسل هم أشد الناس بلاءً، وأكثرهم تحملاً للأذى وصنوف الغم، والكرب العظيم، كما قال من هو المعاق، وماحقوقه علينا Sala-allah: [أشدالناس بلاءً الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على حسب دينه إن كان دينه صلباً اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة] (رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني في الصحيحة 143)

فقد ابتلى الرسل بالجبابرة المنكرين، والكفارالمعاندين، والمكذبين الذين سبوهم وشتموهم، وأخرجوهم وتمالئوا على قتلهم فمن الرسلمن هدِّدَ بالإحراق بالنار وألقي فيها، ومنهم من هدد بالإخراج من بلده، ومن هدد بالرجم{لئن لم تنته يا نوح لتكونن من المرجومين} (الشعراء:116).. ومن تآمر به المجرمون ليقتلوه، وشرعوا في تنفيذ إجرامهم..

ومن ابتلي في بدنه كأيوب -عليه السلام- حتى تأذى منه أولاده، وزوجه فأهملوه، وتركوه.. ومنهم ومنهم...

ومن الكفار من عاش سليماً قوياً مجتمع الخلق، حتى قصمه الله مرة واحدة كما جاء في الحديث: [مثل المؤمن كالخامة من الزرع تفيئها الريح مرة وتعدلها مرة، ومثل المنافق كالأرزة لاتزال حتى يكون انجعافها مرة واحدة] (متفق عليه)

وشجرة الأرز من أشد الأشجار قوة وصلابة، وقد جعلها الرسول من هو المعاق، وماحقوقه علينا Sala-allah مثلاً للكافر الذي يبقى قوياً منيعاً متماسكاً حتى يموت، وهو كذلك، فيأتي الله موفوراً ذنبه لم يأت عليه يوم يتذكر قدرة الله عليه فيستغفر، أو يتوب...

وأما المؤمن فإنه لا يزال به البلاء يميله يمنةً ويسرةً حتى يأتي يوم القيامة وليس عليه ذنب.

والخلاصة: إن المؤمن إذا كان محلاً للبلاء من مرض، أو نقص، أوعاهة، فهو محل لرضوان الله وإيثاره له، ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [من يرد الله به خيراً يصب منه] (رواه البخاري)

3) أن يعلم المصاب بنقص أو عاهة أو إعاقة أن الله يأجر المؤمن على كل مصيبة مهما صغرت ولو كانت شوكة يُشاكها كما جاء في الحديث: [ما يصيب المسلم من نَصَبٍ، ولا وصبٍ، ولا همٍ، ولا حزنٍ، ولا أذىً، ولا غمٍّ حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه] (متفق عليه)

وكلما عَظُمَ المصاب والبلاء، عظم الأجر والثواب كما جاء في الحديث القدسي: [من أذهبت حبيبتيه فصبر فاحتسب لم أرض له ثواباً دون الجنة] وحبيبتيه يعني عينيه (رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي/1959)

4) أن يعمل المؤمن المصاب على تجـاوز هذا النقص والاستفادة بما بقي، وهذا باب عظيم جداً للإحسان، وتفجير الطاقات.

ففقـد البصر لا يعني نهاية الحياة، وتعطل القوى،وإنسداد الأمل.. بل إن تنمية بقية الحواس قد يعوض فقـد النظر فإن تنشيط السمع،واللمس، وتقوية الفؤاد والقلب، إطلاقٌ لطاقات وإمكانيات سمعه ولمسه وذوقه، وعقله...

وكذلك الحال في فقد السمع، أو فقد طرف من الأطراف أو حاسة من الحواس...

وفي الحديث: [المؤمن القوي خـيرٌ وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير. احرص على ما ينفعك واستعن بالله، ولا تعجـز، وإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل فإن لو تفتح عمل الشيطان] (رواه مسلم)

ومن معاني الحديث أن المؤمن إذا أصابه شيء يكرهه فإن عليه أن يستعين بالله ولا يعجز، أي يستسلم إلى العجز، بل عليه أن يَجِدَّ وينشط، ويعمل في استكمال ما فاته من النقص.

وهـذا الباب أعنى محاولة إعانة من ابتلي بإعاقة على إعادة تأهيل نفسه ليبلغ بما بقي عنده من حواس وأطراف وإمكانيات غاية القدرة، هو ما تتنافس فيه اليوم مراكز تأهيل المعاقين في العالم، للوصول إلىأبلغ النتائج وقد تحقق في هذا الصدد نتائج مذهلة ؛ فالكتابة البارزة للمكفوفين،ولغة التخاطب بالإشارة للصم، واستخدامات الحاسوب (الكمبيوتر) لناقص القدرة العقلية (المتخلفين)، والرياضات البدنية المتقدمة للمعاقين...

وكذلك استحداث آلات عظيمة لمساعدة المعاق كالسيارات الخاصة، والدراجات الخاصة، والكراسي المتحركة، ونظم السكن والمرافق الميسرة.. مما جعل حياتهم أعظم يسـراً، وتمكين كثير من المعاقين أن يعتمدوا على أنفسهم، ولا يكونون عبئاً على غيرهم بل يسر لكثير منهم أن يكونوا أناساً فاعلين منتجين نافعين لغيرهم، بعد أن كانوا عبئاً ثقيلاً على غيرهم، وهذا جميعه بفضل الله ورحمته ومما أرشدنا رسول الله من هو المعاق، وماحقوقه علينا Sala-allah إليه بقوله: [واستعن بالله ولا تعجز]










توقيع هيمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

معلومات العضو

بنت الكليه
عضو متفاعل
عضو متفاعل
بنت الكليه

معلومات اضافيه

تاريخ التسجيل : 17/11/2011
عدد المساهمات : 189
نقاط التميز نقاط التميز : 251
انثى
الموقع الموقع : الباطنه
الوظيفة : جامعيه
من هو المعاق، وماحقوقه علينا Jb12915568671

من هو المعاق، وماحقوقه علينا Vide

معلومات الأتصال

مُساهمةموضوع: رد: من هو المعاق، وماحقوقه علينا   من هو المعاق، وماحقوقه علينا Navbit10الإثنين 28 نوفمبر - 22:09 






شكراً للطرح الرائع



مميزه في كل وقت







توقيع بنت الكليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

من هو المعاق، وماحقوقه علينا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.

      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
المتواجدون الأن بالموضوع:

ككل هناك 3 أشخاص حالياً في هذا الموضوع :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ليالي عُمان :: ليالي الاجتماعية :: ليالي الصحة والطب-
انتقل الى:  
Powered by ahlamontada.Copyright © 2011 www.ibd3at.com , Inc. All rights reserved.
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
فلل للبيع
فلل للبيع في مكة
تعالووووا شاركونا بذكرياتكم
اسجن أي عضو وبنشوف من يطلعه !!!
لعبة فرسان المجد ( لعبة فتوحات اسلامية )
سجل خروجك بكفارة المجلس ..~
موقع رائع لمعرفة القبله من اي مكان_أرجو التثبيث
اضيق بيت في العالم
رجل 'يلد' طفلاً ليكون أول حالة فى بريطانيا والثالث
**تعال شاركنا في سوالفنا**
الإثنين 17 فبراير - 13:36
الإثنين 17 فبراير - 13:33
الأربعاء 5 سبتمبر - 2:08
الأربعاء 5 سبتمبر - 0:36
الخميس 7 يونيو - 20:51
الأربعاء 18 أبريل - 19:51
الأربعاء 18 أبريل - 19:50
الأربعاء 18 أبريل - 19:46
الأربعاء 18 أبريل - 19:43
الأربعاء 18 أبريل - 19:36










لتميز عنوان

لا تمثل المواضيع المطروحة في  مُنتديات ليالي عُمان رأيها، إنما تحمل وجهة نظر كاتبها
©phpBB | انشاء منتدى مع أحلى منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع